من نحن

حراك شبابي مستقل، يؤمن بالدولة، ويحارب كل مظاهر التطرف الديني، الفكري، السياسي، والاجتماعي. يسعى إلى تأسيس نشأة وطنية قائمة على أسس رصينة، تعتمد المواطنة، والحقوق، والواجبات الفردية كمفاهيم أساسية ولبنات جوهرية للدولة. ينتهج الحراك العمل على مختلف الأصعدة السياسية، الإعلامية، والاجتماعية، دون إهمال أي جانب على حساب الآخر، ….

حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية

نلتزم بالدفاع عن حقوق الإنسان وتعزيز العدالة الاجتماعية

المواطنة والهوية الوطنية

المواطنة حق دستوري، ونؤمن بأن الانتماء الوطني يجب أن يقوم على الولاء للعراق فقط

النمو الاقتصادي والتوظيف

ندعم اقتصادًا مختلطًا يميل نحو الرأسمالية للقضاء على بقايا الأنظمة الاشتراكية القديمة

إصلاح القطاع الصحي

نهدف إلى تطوير الرعاية الصحية عبر دعم المؤسسات العامة وتعزيز القطاع الخاص لتوفير خدمات طبية عالية الجودة ومتاحة للجميع.

التعليم والتميز الأكاديمي

ندعم تحسين المدارس والجامعات وفق المعايير الدولية، وتعزيز دور القطاع الخاص لخلق بيئة أكاديمية تنافسية ترفع مستوى التعليم في العراق

السياسة الخارجية

نهدف إلى تطوير الرعاية الصحية عبر دعم المؤسسات العامة وتعزيز القطاع الخاص لتوفير خدمات طبية عالية الجودة ومتاحة للجميع.

حقوق المرأة وتمكينها

نؤمن بالدور الأساسي للمرأة في بناء مجتمع متطور، وندعم مشاركتها في جميع المجالات، مع تعزيز القوانين لحمايتها من العنف وضمان حقوقها وحريتها الكاملة

رئيس حراك البيت العراقي

تمثل الأحزاب السياسية ضرورة أساسية لتطوير أي ديمقراطية تعددية واستدامتها، إذ تعد أدوات حيوية تضمن المشاركة في الحياة السياسية والتعبير عن إرادة الشعب، مما يشكل أساس سلطة الحكومة في أي دولة ديمقراطية.

وانطلاقًا من إيماننا الراسخ بالديمقراطية كنظام حكم لا بديل له، فإننا نعمل وفق رؤية واضحة وبسيطة، تقوم على تنظيم قواعد جماهيرية حقيقية مؤمنة بمشروعنا كبديل سياسي لما أفرزته الساحة السياسية العراقية من أحزاب منذ عام 2003. يستهدف البيت العراقي جماهير جميع المحافظات العراقية، مع التركيز على الشباب، كونهم الأيدي التي تبني الأوطان.

نستند في انطلاقتنا إلى نخبة شبابية واعية، منتجة، وكفوءة في مجالات السياسة، الاقتصاد، الإعلام، التربية، التعليم، والرياضة. ومن خلال هذه النواة، وضعنا خططًا عملية لإصلاح الواقع العراقي في مختلف المجالات، وفق رؤى واقعية قابلة للتطبيق.



اشترك معنا

اشترك لتصلك نشرتنا على البريد الالكتروني